إفراد المحبة لله ولأولياء الله من أعظم القربات إلى الله ، وأقرب الأمور الموصلة إلى حضرة الله ، والالتفات إلى أهل الغفلة؛ بالصحبة والمودة ، من أعظم الآفات والأسباب المبعدة عن اللهِ ، والعياذ بالله . وفي الحديث : « المَرْءُ عَلَى دِينِ خَلِيله » و « المَرْءُ مَعَ مَنْ أحَبَّ »
0 التعليقات:
إرسال تعليق