آخر شهر

{"widgetType": "random posts","widgetCount": 8}

الخميس، 2 أبريل 2015


وما الناس إلا العاشقون ذوو الهوى**فلا خير فيمن لا يحبُّ ويعسق


اللسان ترجمان القلب . فإذا تطهر القلب من الأغيار وأشرقت عليه الأنوار اكتسى الكلام نوراً وانتفع به السامعون وازدادوا سروراً . وأما إذا تدنس القلب بالذنوب فإن كلام صاحبه يوجب قسوة القلوب.



يقول شيوخ التصوف- أن المحب مريد والعاشق مراد.

يكفيك من حُسن الخُلق ألا تُحزن بريئاً.

يا من رام الدخول إلى حضرة الله ، تذلل وتواضع لأولياء الله ، وتجرّع الصبر في ذلك كي يدخلوك حضرة الله.

رأس الهوى وعنصره هو حب الجاه وطلب الرئاسة .

يقول الفضيل بن عياض : " إن الله تعالى يقسم المحبة كما يقسم الرزق وكل ذا من الله تعالى ، وإياكم والحسد فإنه ليس له دواء . من عامل الله عز وجل بالصدق أورثه الله عز وجل الحكمة " .

قَالَ الفضيل: أَبى الله إِلَّا أَن يَجْعَل أرزاق الْمُتَّقِينَ من حَيْثُ لَا يحتسبون.

قلب المحب ليس فيه سعة لغير محبوبه.

التصوف: ترك الدعاوي وكتمان المعاني.

من بات ملما بذنب أصبح وعليه مذلته ، ومن أصبح مبرا ببر ظل وعليه مهابته .