رُؤية الأكابر ليست بشهود أشخاصهم ، لكن لِما يحصل للقلوب من مكاشفة الغيوب ، وذلك على مقدار الاحترام وحضور الإيمان . يعني : أن النظر إلى الأكابر ، من العارفين بالله ، ليست مقصودة لرؤية أشخاصهم ، وإنما هي مقصودة لفيضان أمدادهم ، وذلك على قدر التعظيم والاحترام ، وصدق المحبة والاحتشام ، فكل واحد من الناظرين إليهم يغرف على قدر محبته وتعظيمه .
السبت، 7 فبراير 2015
النظر الى العارفين بالله
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق