العبودية محل الجهل وسائر النقائص ، والربوبية محل العلم
وسائر الكمالات ، فمن آداب العبد أن يعرف قدره ، ولا يتعدى
طوره ، فإن ورد عليه شيء من الكمالات فهو وارد من الله عليه
وإن ورد عليه شيء من النقائص فهو أصله ومحله ،
فلا يستوحش منه ، فإن علمنَا فمن ربنا ، وإن جهلنا فمن أصلنا
وفصلنا .
وسائر الكمالات ، فمن آداب العبد أن يعرف قدره ، ولا يتعدى
طوره ، فإن ورد عليه شيء من الكمالات فهو وارد من الله عليه
وإن ورد عليه شيء من النقائص فهو أصله ومحله ،
فلا يستوحش منه ، فإن علمنَا فمن ربنا ، وإن جهلنا فمن أصلنا
وفصلنا .
0 التعليقات:
إرسال تعليق