يقول إبن الدباغ عن المحبة:
_إعلم أن أجلّ ما في الوجود السعادة الأبدية، ولا يتوصل إلى هذه السعادة إلا بمحبة الحق تعالى بكل القلب من غير شرك في محبته._“إعلم أن المحبة هي أصل جميع المقامات والأحوال. إذ المقامات كلها مندرجة تحتها، فهي إما وسيلة إليها أو ثمرة من ثمراتها كالإرادة والشوق والخوف والرجاء والزهد والصبر والرضى والتوكل والتوحيد والمعرفة”.
0 التعليقات:
إرسال تعليق